مجله الرساله (صفحة 21320)

أَتَعايا بشقْوتي! والمزامِي ... ر بكفَّي شَقِيَّةٌ مَوْهونه

يتَسلَّى بنا الوُجودُ. . . ولكنْ ... سُلْوَةُ الذَّئبِ بالشَّياهِ السمينه. .

وَنغُنَّيهِ مُلْهَمين حيارَى ... بْينَ رِجْسٍ، وغفلةٍ، وضغينه

فاعذُرينيِ إذا ألحت بِيَ النَّجْ ... وَى لصوتٍ مقدَّسٍ تكتُمينه

فأنا ظامِئٌ. . . وصَوتُكِ للرُّو ... ح عَبيرٌ تذيعُهُ (ياسَمِينه)

محمود حسن إسماعيل

طور بواسطة نورين ميديا © 2015