مجله الرساله (صفحة 20833)

كلما طاف طائِفٌ من نهارِه

هاَلِ. ها يا بواسم الزًّهَرَاتِ! ... هالِ ها. يا سواجعَ الأيك هاتي!

ما غَدٌ؟ هذه الهُنَيْهَةُ حَسْبِي ... واعظاً، بتّ بَعْدَهُ لا أبالي

بصروف الزَّمان أو أكداره

الخفيف

طور بواسطة نورين ميديا © 2015