إلا كمل لسائر معاني البلاغة. وأعلم أنه إنما يعرض الإشكال في (الواو) دون غيرها من حروف العطف).
وعبد القاهر في طبّ الكلام حذام
فالأديب الأريب لا يصل ما يجب فصله، ولا يقطع (من) يجب وصلها أو وصله. . .
(الإسكندرية)
(* * *)
تصحيح
في النقلة (356): (كأن دنيته عليه) وهي: كأن دنية عليه. وفي النقلة (358): (حرمته مأواة ومرعاه) وهي: حرمته ماءه ومرعاه.