مجله الرساله (صفحة 2031)

المعدن وإيابهن، أو من زيّهن وشكل لبوسهن، أو من حديثهن ونوع تظّرفهن، كان لهن من ذلك حالة خاصّة لفتت عيون الشبان إاليهن، وحملتهم على ذكرهن وتمني معاشرتهن.

وهذا كما هو الحال في نساء المعامل وفتيات المخازن في أوربا اليوم.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015