فأحسب أن نظريته لا تسلم له مهما حاول أن يستفيد من (الحس الاجتماعي) و (الدراسة الباطنية) و (الدراسة الظاهرية)
وفي الختام آمل ألا أكون أثرت في صدر الأستاذ الكبير بهذا الكلام غير الشعور الذي يثيره طلب الحق ونشدان الصدق
أديب عباسي