ونعلل، وأن نقدم الأمثال والشواهد، ولذلك آثرنا أن نقف مع كل شاعر على حدة فنقرر ما له وما عليه، وموعدنا بذلك المقالات الآتية إن شاء الله
(م. ف. ع)