مجله الرساله (صفحة 19864)

ونعلل، وأن نقدم الأمثال والشواهد، ولذلك آثرنا أن نقف مع كل شاعر على حدة فنقرر ما له وما عليه، وموعدنا بذلك المقالات الآتية إن شاء الله

(م. ف. ع)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015