صورة لأبيها الشيخ دعاس؛ أما ابنها فهو صورة أمه اللبنانية. فقالت ليلى: وهل اللبنانيون خضر العيون؟ فأجابت السيدة: أنا لبنانية الموطن، تركية الأصل. فقالت ليلى: ومعنى هذا أن لك ابناً أخضر العينين؟ فقالت السيدة: نعم، وهو المحروس عبد الحسيب، وهو طالب بمدرسة البوليس، وسيحضر بعد قليل.
(للحديث بقايا)
زكي مبارك