مجله الرساله (صفحة 19446)

وبعد فيا صديقي الزيات! أخشى أن يطول الحديث فليقف الكلام عند عرش إسماعيل وموعدنا الرسالة المقبلة إن شاء الله.

والسلام عليكم ورحمة الله.

عبد الوهاب عزام

طور بواسطة نورين ميديا © 2015