أكبر. . وأحمر. . وأحلى. . ما شاء الله!)
فقالت الزوجة الصالحة: (كابر. . . كابر. . .)
قلت: (لا مكابرة. . . هي الحقيقة. . . لقد صار خداي كالوردتين. . .)
قالت: (حسن. . . سنصبحك ونمسيك بما يحفظ لك حمرتهما. مستعدون يا أولاد؟)
فصاحوا جميعاً: (أيوه. . .)
فقعدت، وقد نويت أن آخذ بثأري. . .
وكان صباح. . .
إبراهيم عبد القادر المازني