مجله الرساله (صفحة 1908)

يجيئها بما اقترف بعد مماته، فوقف كل ما جمع من صناعة الدمار لدره الدمار، فلنستقبل ذكراه معجبين منه برأس العالم المحتال، وقلب الإنسان النبيل.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015