مجله الرساله (صفحة 19056)

لا تحتاجان إلى مخلوق، ولا إلى مربوب، ووجود الأشياء كان الله، ولا شيء سواه، وهو الآن ولا شيء سواه، فوجود الموجودات وعدمها شيئان فلا هو إلا هو، وما سواه عدم والسلام

(* * *)

طور بواسطة نورين ميديا © 2015