مجله الرساله (صفحة 18810)

عشرة سنة، أما (هذه) فأظنني لا أعرفها. . . إنني أحرص على الماضي الجميل أن تتغير صورته في نفسي. . بحسبي أنها في نفسي. .!)

ثم يلبث بعد ذلك أن جاءه أنها سافرت إلى الشام لعلة في أعصابها. . .!)

(لها بقية)

محمد سعيد العريان

طور بواسطة نورين ميديا © 2015