وإن في بعض هذا لما هو حسبنا من تقدير للأستاذ بيجو والصديق بيجو والزائر الكريم بيجو. . . الذي نخشى أن نسطو عليه، لفرط ما نستفيد منه ونأنس إليه.
عباس محمود العقاد