مجله الرساله (صفحة 1810)

أنت بالبشر والهناء خليق ... كيف تبكي أأنت تخشى الزمانا؟

أيها الصادح المغرد زدني ... من أغانيك واتخذني خليلا

ليتني كنت طائرا فأغني ... وأصوغ القريض لحنا جميلا!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015