مجله الرساله (صفحة 17564)

اليأس والحنين. وكان كلما شاهد جنازة فتاة يخونه الصبر والتجلد فيرتمي على الأرض باكياً منتحباً! أما روحه فقد اتشحت بوشاح الحزن والكآبة حتى تفصدت بهذه القصة الرائعة المؤثرة التي فتحت لمؤلفها الشاعر العبقري مغالق الخلود

(البرازيل)

يوسف البعيني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015