مجله الرساله (صفحة 1714)

نبَّأتني النفسُ بالبيْ ... ن غداً! والنفس تُلْهَمْ

ثم كانَ الغدُ ما نُبئ ... تَ هجراً وفراقا

ونسينا قبلةً سا ... غَتْ من الأمس مذاقا

غير أناتٍ صحا القل ... بُ عليها وأفاقا

فالتقينا وافترقنا ... وكأنْ لمْ نتلاقا!!

طور بواسطة نورين ميديا © 2015