والمستقبل، إن هذه الحياة لتهزها نبرة الشاعر العبقري وتفتنها ألوانه وخطوطه وأصباغه التي يطلي بها قصائده. أما الدموع الكاذبة الأثيمة التي يسعى إلى تقديسها بذلك البيان المورق الأنيق لتنفر منها ولا تقرها أبداً!
البرازيل
يوسف البعيني