مجله الرساله (صفحة 16895)

وتفطر فؤادي حين لفحني أواره.

وفقدت الآسي وقد فزع عني الصديق والخليل

فظللت وحدي أذرف الدمع السخين.

فوا حر كبدي. . . واحر كبدي مما أقاسي بعدك يا رافعي!

كامل محمود حبيب

طور بواسطة نورين ميديا © 2015