مجله الرساله (صفحة 15885)

على العمل والحركة والجهد. . فلست بعجوز يا فتاتي الصغيرة وإني وحياتك لأصبى من ابني. وان الذي في عروقي لنار سائلة لا دماء جارية، وقد أحسنت بالانصراف بعد تلك الضحكة الفضية التي ستظل في مسمعي تذكرني بك وتصيبني إلى أترابك والسلام عليك والشكر لك. والى الملتقى (وأين مني يهرب الهارب؟). . .

إبراهيم عبد القادر المازني

طور بواسطة نورين ميديا © 2015