فماذا أصنع بالله. . . وكيف أستطيع أن أحب ما ينبغي. . . وهل مما يستظرف أن تعابثني ذاكرتي معابثة تحرمني لذة الحب في دنيا تزخر بالجمال؟. . . وماذا عسى أن أقول للغانيات؟. . . والله أن هذه لحيرة وأي حيرة، ثم والله أني لمستريح مسكين
إبراهيم عبد القادر المازني