مجله الرساله (صفحة 15226)

اختلافهم متشابهون ينزعون إلى أصل واحد. وفي الحديث: (الأنبياء أبناء علات) وقال المعري:

ألا إنما الأيام أبناء عَلّة ... وهذي الليالي كلها أخوات

ص81 حتى ترى في وجهك الميمون غاية سُؤلها

والصواب تسهيل الهمز لتلائم القوافي الأخرى: رَسولهِا، وُصولِها الخ

ص86 ثلاثة عشر بيتا في الغزل، والخطاب فيها لمؤنث. غيّره الناشر إلى مذكر، مع أن الشاعر سمى من يخاطبه ظبية، وجعل لها فرعاً من الشعر؛ ومن هذه الأبيات:

والصابئون يرون انك فردة ... في الحسن إقراراً لرب ماجد

كالزهرة الزهراء أنت لديهم ... مسعودة بالمشتري وعطارد

قال الشارح: فردة بمعنى مفرد، ليستقيم له خطاب المذكر على رغم الشاعر واللغة

ص90 السري بن احمد الشاعر الرّفاء. والصواب تشديد الفاء

ص91 (وارتقوا كيف شِئتمْ في المعالي - والصواب شئتمُ بضم الميم ومدها

ص122 (ومات فرأته السيدة فاُّتهِمَ أنه سقاه السم)

- والصواب فمات ابن أخي السيدة الخ والدليل في ص 110

ص123 الُمحْسن بن علي التنوخي. والصواب المحسِّن

قال المعري في القصيدة التي كتبها إلى ابنه على بن المحسن:

يا ابن المَحسِّن ما أُنسيت مكرمة ... فاذكر مودتنا إن كنت أنسيتا

ص126 منديل الغُمْر. والصواب منديل الغَمَر

ص128 لها فخِذٌ بُختيّةٌ تُعلف النوى - والصواب فخذا بختيّة بالتثنية والإضافة

ص 133:

إن بان شخصي عن مجالس غيره ... فالنفس في ألطافه تتقلب

والصواب مجالس عِزّء، لأن الأبيات شكوى من احتجاب الممدوح وأولها:

ومحجب بحجاب عز شامخ ... وشعاع نور جبينه لا يحجب

ص135 وجدت في آخر نسخة المعتضد لعبد القاهر الجرجاني - والصواب المقتصد

ص139 (وكان ورعا متخشناً في الحكم) وفي الحاشية (هكذا رواه ابن الانباري وفي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015