ملامح وجهها وفمها يبتسم.
كان منظرها ناطقاً بأن قلبها الحزين يسأل سؤالاً أبداه على وجهها بلطف ورقة؛ كان يسأل إنساناً: ألا تحل هذه العقدة. . .؟
وانقضى التمثيل وتناهض الناس
أما صاحب القلب المسكين؟
(يتبع)
طنطا
مصطفى صادق الرافعي