مجله الرساله (صفحة 14847)

ملامح وجهها وفمها يبتسم.

كان منظرها ناطقاً بأن قلبها الحزين يسأل سؤالاً أبداه على وجهها بلطف ورقة؛ كان يسأل إنساناً: ألا تحل هذه العقدة. . .؟

وانقضى التمثيل وتناهض الناس

أما صاحب القلب المسكين؟

(يتبع)

طنطا

مصطفى صادق الرافعي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015