مجله الرساله (صفحة 14578)

كعائش في جنةٍ وحده. . . ... نازعه شوق إلى ألْفِ!!

يا ليت شعري: أنت مقصودها ... أم ربك البائس - بالعطف؟

فابنة حوّاء متى أظهرت ... فربُّها يعلم ما تخفي!

علي أحمد باكثير

طور بواسطة نورين ميديا © 2015