مجله الرساله (صفحة 1367)

فصار المربد كالبلدة المفردة في وسط البرية). ثم عفا أثر المربد، ولم نعد نجد له ذكرا ذا قيمة، وأخنى عليه الذي أخنى على عكاظ؛ ومات بموته معهدان أدبيان اتصلت حياة الثاني منهما بحياة الأول فقاما نحو ستة قرون يخرجان شعراً وأدبا ونقدا كان من خير تراث العرب.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015