ولكن في الحياة وأثقالها وأكدارها. وبذلك أصبح شيوخنا من الأمة في مواضع لم يضعهم فيها الدين ولكن وضعتهم فيها الوظيفة
ألا ليتهم يكتبون على أبواب الأزهر هذه الحكمة: سئل بعض العرب: بم ساد فلان فيكم؟ قالوا: احتجنا إلى علمه واستغنى عن دنيانا
(سيدي بشر بإسكندرية)
مصطفى صادق الرافعي