مجله الرساله (صفحة 13455)

ولكن في الحياة وأثقالها وأكدارها. وبذلك أصبح شيوخنا من الأمة في مواضع لم يضعهم فيها الدين ولكن وضعتهم فيها الوظيفة

ألا ليتهم يكتبون على أبواب الأزهر هذه الحكمة: سئل بعض العرب: بم ساد فلان فيكم؟ قالوا: احتجنا إلى علمه واستغنى عن دنيانا

(سيدي بشر بإسكندرية)

مصطفى صادق الرافعي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015