يأخذنك إلا بعملك ولا يجازينك إلا بوحشيتك! أنا جئت إليك ألتمس رفداً؟ يا لخباثتك! ستعلم عما قريب! سينقض هذا القصر فوق رأسك ليقول لك: لا! لا! وسترن في أذنك أصوات الصراخ والعويل والندبة من أجل موتى كثيرين، أعزاء عليك. . . وسترى! يا غلام! هلم! لتنطلق من هنا! وسيأتيه اليقين فيثوب إلى رشده ويطهر لسانه!)
(يخرج الكاهن يقوده الولد)
(البقية في العدد القادم)
دريني خشبة