مجله الرساله (صفحة 12852)

ما دام لي مُلكُ هذا الحسن مطرداً ... فما فؤادي على ما فات بالآسي

ولستُ أغبط من يا ليل قد جهلوا ... لديك فتنةَ أمساءٍ وأغلاس

فخري أبو السعود

طور بواسطة نورين ميديا © 2015