مجله الرساله (صفحة 12344)

على هداها يسيرون، وبنورها يهتدون؛ فشكراً لك (يا رسالة) الحياة، ولك أنت يا مصر الشقيقة، فلن تجدي في المغرب نكراناً للجميل

فاس

محمد عبد المجيد بن جلون

طور بواسطة نورين ميديا © 2015