ظلالهم. . . فالشرف الشرف يا بناتي! والعصمة العصمة!! حتى نجتاز شوارع آرجوس، فاغضضن من أبصاركن إذا ساورتكن الجماهير، وأحدقت بكن الجماعات؛ ولا تبادلن أحد نظرة. . . لا تدري إلا الآلهة ما بعدها. . .)
ويلتف العذارى بأبيهن يعطينه موثقهن، ثم يأخذن في إنشادهن الحلو، وتغنيهن الجميل، وقد انقسمن إلى جماعتين، هذه تغني. . . وهذه ترّجع. . وتمتلئ الأرجاء شدواو. . . شجوا. . . وموسيقى
دريني خشبة
(البقية - وهي خلاصة الدرامتين المفقودتين - في العدد
القادم)