وأنَّى لِيَ السَّلْوى وقد حالَ دُونَها ... مِثاَلكِ في عيني وطَيفكِ في حُلمِ
سأَخْضَعُ يا أُمِّي لقلبي ومَدْمَعِي ... على رَغمِ ما أسْديتِ من نُصْحِكِ اُلجَميل
وأبكيكِ بالقلبِ الذي تَعْرِفينَهُ ... وللدَّمْع شأنٌ غير ذلك في الحُكم