مجله الرساله (صفحة 10370)

وليحل غضب السماء على باريس، ولتذهب التفاحة المشئومة إلى الجحيم. . .

وأشرقت شمس الغد.

ولاحت ذيتيس تتهادى فوق الزبد في الأفق الغربي، تحمل الدرع التي لم يصنع مثلها فلكان.

حتى ولا للآلهة أنفسهم!

والويل لك يا هكتور!!

(لها بقية)

دريني خشبة

طور بواسطة نورين ميديا © 2015