أرق عمرو وسيأرق طويلاً، إنه ليتدبر الأمر تدبيراً، وإنه ليقلبه على وجوهه ويحسب مكسبه منه، وخسارته فيه، ثم يمضي على حذر، وسنرى.
للبحث بقية
حسين مؤنس