مجله الرساله (صفحة 10334)

أفتلومني بعد، على أني لا أجوّد في هذه الأيام؟ قلت: هذه والله حالي فلست ألومك؛ فرّج الله عني وعنك!

دمشق

علي الطنطاوي

طور بواسطة نورين ميديا © 2015