[10] ذكر القرآن نوحا عليه السلام في دعوة قومه إلى عبادة الله تعالى وحده، وذلك في مثل قوله عز وجل: {لَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحاً إِلَى قَوْمِهِ فَقَالَ يَا قَوْمِ اعْبُدُوا اللَّهَ مَا لَكُمْ مِنْ إِلَهٍ غَيْرُهُ} (الأعراف آية 59) ، ولم يذكره وهو يدعو إلى أن الله موجود، إذ أن وجوده تقر به الفطر السليمة كما في مثل قوله تعالى: {وَلَئِنْ سَأَلْتَهُمْ مَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضَ لَيَقُولُنَّ اللَّهُ} (لقمان آية 25) ، والإقرار بوجود الله تعالى لا يغني عن تجريد العبادة له سبحانه. (المجلة) .
[11] الشورى 13.
[12] المائدة 48.
[13] الإسرائيليات في التفسير والحديث للأستاذ الدكتور محمد حسين الذهبي 12-13.
[14] البقرة 83.
[15] تفسير الإمام ابن كثير 1/120.
[16] الأنبياء 73.
[17] الأنبياء 90.
[18] الأعلى 18-19.
[19] الشعراء 190- 196.
[20] مسند أحمد 3 (387) .
[21] انظر كتاب: (نظرات في القرآن) لفضيلة الشيخ محمد الغزالي (11- 12) .
[22] المائدة 13.
[23] المائدة 14.
[24] ذيل كتاب الفارق ص42، لعبد الرحمن باجهجي زاده.
[25] المائدة 48.
[26] آل عمران 71.
[27] المائدة 48.
[28] تفسير المنار 6/410-411.
[29] تفسير ابن كثير المجلد الثالث /119.
[30] انظر تفسير القرطبي 4/2207، والآلوسي 6/152.
[31] الدين د. محمد عبد الله دراز /189.
[32] البقرة /79.
[33] النساء آية 157.
[34] المائدة آية 72-73.
[35] انظر سفر التكوين إصحاح 18: 1- 28.
[36] سفر التكوين إصحاح 2: 1- 3.
[37] قاف آية 38.
[38] التوبة آية 30.
[39] آل عمران آية 181.
[40] المائدة آية 64.
[41] انظر الأسفار المقدسة، علي عبد الواحد وافي /29.
[42] المائدة آية 15.