--------------------------------------------------------------------------------
[1] أبو الفدا: المختصر في أخبار البشر ج3 ص136.
[2] ابن الأثير: الكامل ج12 ص150.
[3] الخضري: محاضرات في تاريخ الأمم الإسلامية ج2 ص471.
[4] ابن الأثير: الكامل ج12 ص151.
[5] أبو الفدا: المختصر في أخبار البشر ج3 ص127.
[6] الخضري: محاضرات في تاريخ الدول الإسلاميةج28 ص474.
[7] الحشاشون جماعة من الباطنية سموا بذلك لاستعمالهم مادة الحشيش المخدرة في التأثير على بسطاء العقول حتى يطيعوهم طاعة عمياء، ومؤسس هذه الجماعة الحسن بن الصباح الذي يرجح أنه من أصل فارسي رحل إلى مصر في شبابه أثناء حكم الفاطميين لها وتلقى فيها تعاليم الباطنية ثم عاد إلى وطنه لنشرها هناك، وتمكن سنة 483هـ من الاستيلاء على قلعة الموت القريبة من بحر قزوين واتخذها وكرا له ولأتباعه ثم اتخذت هذه الجماعة أوكارا لها في بلاد الشام فيما بعد.
[8] رشيد الدين المهداني: تاريخ المغول (الترجمة العربية) مجلد 2 ج1 ص267-269.
[9] ابن طباطبا: الفخر الرازي في الآداب السلطانية ص216.
[10] رشيد الدين: تاريخ المغول (الترجمة العربية) مجلد 2 ج1 ص272.
[11] رشيد الدين: تاريخ المغول مجلد2 ج1 ص272.
[12] الفخري في الآداب السلطانية ص247.
والمعروف أن الشطر الثاني فظن خيرا ولا تسأل عن السبب.
فتصرف فيه ابن طباطبا بما يناسب الغرض الذي ساق البيت من أجله حيث لا مجال لظن الخير في هذا الموقف.
[13] رشيد الدين: تاج المغول مجلد 2 ج1 ص294.
[14] أبو الفدا: المختصر في أخبار البشر ج3 ص193،194.
[15] الفخري ص249.
[16] رشيد الدين: تاريخ المغول مجلد 2 ج1 ص305-307.
[17] أبو الفدا: المختصر في أخبار البشر ج3 ص203.
[18] ابن إياس: بدائع الزهور وروائع الدهور ج2 ص94-95.