وسار الركب المبارك ميمما شطر المدينة، وعلم الأنصار بمقدمه فخرجوا لاستقباله وقد لبسوا سلاحهم وتلقوه بظهر الحرة المعروفة بحرة الوبرة - الحرة الغربية - فمال بهم - صلى الله عليه وسلم - ذات اليمين متجها إلى قباء حتى نزل في بني عمرو بن عوف وكان ذلك في يوم الاثنين الثاني عشر من شهر ربيع الأول.
--------------------------------------------------------------------------------
[1] بلال مؤذن الرسول ص 45.
[2] ابن هشام (2/169) .
[3] نفسه (2/169) .
[4] العنكبوت الآية 67.
[5] مختصر سيرة الرسول ص 18. ابن هشام (1/105) .
[6] العصامي (1/161-162) .
[7] ابن هشام (1/170) .
[8] هيكل ص 117.
[9] الفيل الآيات: 5،4،3.
[10] ابن هشام (4/23) .
[11] تاريخ مكة (1/152) .
[12] الفرق بين الفرق ص 290.
[13] نفسه.
[14] الصافات: الآية (98ـ99) .
[15] العنكبوت: الآية: 26.
[16] الدخان الآية: 23ـ24.
[17] النساء الآية: 97.
[18] النساء الآية: 100.
[19] رواه البخاري.
[20] ابن هشام (2/90ـ91) والعقل الدية.
[21] ابن هشام (2/91) .
[22] نفسه 93.
[23] مختصر ص 165.
[24] ابن هشام (2/91) .
[25] سورة يس الآيات: 1- 9.
[26] ابن هشام (2/91) .
[27] نفسه ص 92.
[28] المطففين الآية: 14.
[29] مختصر السيرة ص 169.
[30] ابن هشام (2/93) .
[31] مختصر السيرة ص 168.
[32] مسند البزار.
[33] سورة يس الآية: 82.
[34] سورة ق الآية: 37.
[35] ابن هشام (2/96) .
[36] نفسه ص 96-97.
[37] صحيح البخاري.
[38] الإصابة (2/19) .