والبشرية لن تجد الراحة والأمان، والسعادة الحقيقية والإستقرار إلا إذا التقت مع منهج ربها، كما تنزل على خاتم رسله {قَدْ جَاءَكُمْ مِنَ اللَّهِ نُورٌ وَكِتَابٌ مُبِينٌ، يَهْدِي بِهِ اللَّهُ مَنِ اتَّبَعَ رِضْوَانَهُ سُبُلَ السَّلامِ وَيُخْرِجُهُمْ مِنَ الظُّلُمَاتِ إِلَى النُّورِ بِإِذْنِهِ وَيَهْدِيهِمْ إِلَى صِرَاطٍ مُسْتَقِيمٍ} [40] .
--------------------------------------------------------------------------------
[1] أصول الدعوة د. عبد الكريم زيدان 71 ط ثالثة.
[2] المرجع السابق.
[3] سورة البقرة - 286
[4] سورة الأحقاف /19، وسورة الأنعام / 132.
[5] سورة البقرة – 184.
[6] سورة البقرة – 178.
[7] سورة البقرة - 245.
[8] سورة الشورى – 40.
[9] سورة آل عمران 14، 15.
[10] الإنسان بين المادية والإسلام، محمد قطب / 101، 102.
[11] عظماؤنا في التاريخ د. مصطفى السباعي / 71 – والإنسان بين المادية والإسلام – محمد قطب/ 103
[12] تاريخ عمر بن الخطاب لابن الجوزي 161.
[13] المرجع السابق / 159 – والآية من سورة الأحقاف 20.
[14] الإنسان بين المادية والإسلام، 104.
[15] المرجع السابق.
[16] سورة البقرة – 184.
[17] سورة البقرة 184.
[18] سورة البقرة 185.
[19] سورة البقرة 286.
[20] سورة البقرة 286.
[21] سورة البقرة 54.
[22] انظر تفسير القرطبي 3/43.
[23] سورة النساء 160.
[24] سورة الأنعام 146.
[25] الإصحاح 21.
[26] سفر الخروج، الإصحاح 21.
[27] الإصحاح 21.
[28] السابق.
[29] الإصحاح 21.
[30] الإصحاح 15.
[31] سورة المائدة 8.
[32] الخصائص للإسلام د. يوسف القرضاوي / 156.