احتفل اليهود بمرور مائة عام على بعث لغتهم العبرية من موتها على يد ابن يهوذا، وقد نادى ابن يهوذا بتعلم اللغة العبرية وإحيائها والتكلم بها وتطهيرها من الكلمات الأجنبية.
وفي الإحتفال نعى أحد المسئولين اليهود على أجهزة الإعلام الإسرائيلية استعمالها لكلمات أجنبية كما دعا الشعب اليهودي إلى التكلف بالعبرية الفصحى وعدم استعمال آية لغة أو كلمات أجنبية.
تعليق: يفعل اليهود هذا بلغتهم الميتة التي لا تحوى شيئاً من التراث سوى توراتهم المحرفة ولكنهم يريدونها رابطة تقوى الصلة بين أبناء اليهودية بينما يتساهل العرب بلغتهم التي شرفها الله بكتابه الكريم ووعت تراث الشعوب الإسلامية وحضارتها فنجد كثيراً من الناس يميل إلى إدخال الكلمات الأجنبية فيها، وكثير من الحكومات لا تتخذها لغة للتعليم في المراحل الجامعية، وبعضهم يسعى إلى وأدها ليمحو العلاقة بين المسلمين ودينهم. فجل من صحوة جديدة.
الدعوة- الرياض.
مخترع قنبلة النيوترون اليهودي يقول
"لا يهمني أن يموت الناس جميعاً! "
فنبلة النيوترون: هي أبشع أشكال الأسلحة المدمرة التي توصل إليها علماء الشر، فهي عند ما تنفجر تتحرر طاقتها النووية وتتحول إلى نيوترونات مشعة تنتشر في الهواء وتقضي على كل كائن حي حولهما بشراً كان أم حيوانات أم نباتاً. دون أن تلحق أذى بالأبنية والمنشآت.
ومخترع هذه القنبلة التي أعلنت وزارة الدفاع الأمريكي عن امتلاكها لأسرار صنعنها، هو صهيوني يهودي يحمل الجنسية الأمريكية يدعى (صموئيل كوهين) ، وكان كرمين هذا قد ساهم في صنع أول قبلة ذرية أمريكية.
ومن ميزات قنبلة النيوترون أن تأثيرها ينقشع بعد وقت قصير بعد أن تكون قد قضت تماماً على أي شكل من أشكال الحياة في المناطق التي يراد مهاجمتها، مما ييسر احتلال تلك المناطق بدون التعرض لأية مقاومة.