وجاء في رسالته لأبي محمد الجويني "وقد علم الشيخ اشتغالي بالحديث واجتهادي في طلبه ومعظم مقصودي منه في الإبتداء التمييز بين ما يصح الإحتجاج به من الأخبار وبين ما لا يصح ". (المرجع السابق 1/20 مقدمة) . وانظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/210 – 217) .

[32] قال الذهبي:"لم يكن عنده (سنن النسائي) ولا (جامع الترمذي) ولا (سنن ابن ماجه) "انظر (تذكرة الحفاظ 3/1132) و (طبقات الشافعية الكبرى 3/3) ، وكذلك (سير أعلام النبلاء 11/184) .

[33] انظر طبقات الشافعية لابن هداية ص159 – 160.

[34] انظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/4) ، (سير أعلام النبلاء 11/184) .

[35] (فتح المغيث 2/333) .

[36] (سد الأرب من علوم الإسناد والأدب، حاشية ص115)

[37] (سد الأرب من علوم الإسناد والأدب، حاشية 115)

[38] والحق أن كتاب السنن الكبرى غني عن التعريف فهو مطبوع بين أيدي الناس يتداولونه في عشر مجلدات، وقد طبع مطبعة مجلس دائرة المعارف النظامية الكائنة في الهند سنة 1344هـ.

[39] انظر (كشف الظنون 2/1007) .

[40] ومن تلك الإعتراضات ما نقلناه عنه في موضوع (العقيقة) في النسخة التي بين يدي.

[41] انظر (كشف الظنون 2/1007) .

[42] (طبقات الشافعية الكبرى للسبكي 3/4) .

[43] هاجم أبو جعفر الطحاوي الشافعي وأتباعه هجوماً عنيفاً في كتابه (شرح معاني الآثار) .

[44] (طبقات الشافعية الكبرى 3/4) .

[45] سبق البيهقي جماعة إلى جمع نصوص الشافعي في كتب مستقلة ذكرناهم في أول البحث وأشرنا إلى كتبهم.

[46] انظر (طبقات الشافعية الكبرى 3/215) .

[47] طبع الكتاب في دار إحياء التراث العربي بلبنان باعتناء وتعليق الشيخ محمد زاهد الكوثري.

[48] (طبقات الشافعية الكبرى 3/4) .

طور بواسطة نورين ميديا © 2015