[237] ابن ماجه ج1 ص124.
[238] سورة آل عمران الآية رقم 190.
[239] عون المعبود ج1 ص85.
[240] طرح التثريب ج2 ص66.
[241] عمدة القارئ ج6 ص182 والمجموع ج1 ص334 مطبعة العاصمة وطرح التثريب ج2 ص66.
[242] المغني ج1 ص73 تحفة الأحوذي ج3 ص 4 18.
[243] المغني ج1 ص72، 73.
[244] وابن ماجه أيضاً ج1 ص502.
[245] المغني ج1 ص72.
[246] المغني ج1 ص72 والمجموع ج1 ص334، 335 مطبعة العاصمة.
[247] في التحفة - وما كار - وليس لها معنى ظاهر وغلب على ظني أنها تحريف من لقط - وما خار - الذي أثبته والله أعلم.
[248] تحفة الأحوذي ج3 ص419.
[249] المنتقى ج1 ص34 المجموع ج1 ص404، 405 فتح القدير ج1 ص16.
[250] المغني ج1 ص85 وفتح القدير ج1 ص16 وحاشية الرهوني ج1 ص124.
[251] فتح القدير ج1 ص16، 17.
[252] سورة المائدة الآية رقم 6.
[253] المجموع ج1 ص411 طبعة العاصمة.
[254] المغني ج1 ص 88.
[255] المغني ج1 ص88.
[256] المجموع ج1 ص411 مطبعة العاصمة. والسنن الكبرى للبيهقي ج1 ص52.
[257] المغني ج1 ص89.
[258] المجموع ج1 ص412 مطبعة العاصمة.
[259] المرجع السابق ج1 ص410.
[260] المرجع السابق ج1 ص413.
[261] المرجع السابق ج1 ص410.
[262] المرجع السابق ج1 ص410 وأيضاً السنن الكبرى ج1 ص175 وعون المعبود ج1 ص412.
[263] المرجع السابق ج1 ص413.
[264] صحيح البخاري ج1 ص5 طبعة صبيح بالقاهرة وصحيح مسلم ج1 ص141.
[265] صحيح البخاري ج1 ص46 طبعة صبيح.
[266] الترمذي ج1 ص122 ومسلم ص145.
[267] عون المعبود ج1 ص233 السنن الكبرى للبيهقي ج1 ص51.
[268] السنن الكبرى للبيهقي ج1 ص51.
[269] عون المعبود ج1 ص184.
[270] تحفة الأحوذي ج1 ص164، 165، 166.