[93] لسان العرب ج20 ص 8 17 حرف الياء فصل النون.
[94] الشرح الصغير ج1 ص96 وفتح القدير ج1 ص212 والمجموع للنووي ج2 ص98 والمراد بالغير: الحصى والدود ونحوهما إذا خرجا من السبيلين.
[95] صحيح مسلم ج1 ص156 وصحيح البخاري ج2 ص292.
[96] صحيح مسلم ج1 ص156. والسدرة: الشجرة.
[97] انظر العيني – عمدة القارئ ج1 ص287.
[98] العيني – عمدة القارئ ج1 ص 287.
[99] فقه الإمام سعيد مطبوعات ديوان أوقاف العراق ج1 ص49.
[100] تحفة الأحوذي ج1 ص95.
[101] فتح الباري ج1 ص261. وهذا القول منسوب إلى الأصيلي حيث تعقب البخاري استدلالا ً له بهذا الحديث على الإ ستنجاء بالماء وقال: لأن قوله: يستنجي به ليست التيمم..
[102] فتح الباري ج1 ص262.
[103] المغنى ج1 ص119.
[104] المدونة الكبرى ج1 ص8.
[105] المرجع السابق ج1 ص8.
[106] الشرح الصغير ج1 ص97.
[107] المنتقى شرح الموطأ ج1 ص73.
[108] فقه الإمام سعيد ج1 ص50.
[109] فتح الباري ج1 ص261، 262.
[110] تحفة الأحوذي ج1 ص93.
[111] سورة التوبة الآية رقم 108.
[112] مجمع الزوائد ج1 ص212.
[113] التاريخ الكبير ل لبخاري ج1 ص 0 4.
[114] ج2 ص396.
[115] ميزان الإ عتدال للذهبي ج3 ص468.
[116] مجمع الزوائد ج1 ص212.
[117] المجموع ج2 ص103.
[118] الموطأ ج1 ص33.
[119] عون المعبود ج1 ص 61، 62.
[120] عمدة القارئ ج2 ص301.
[121] عمدة القارئ ج2 ص300 فتح القدير ص212 مصطفى الحلبي.
[122] المجموع ج2 ص103.
[123] المرجع السابق.
[124] المجموع ج2 ص103.
[125] في لسان العرب: الثلط هو سلح الفيل ونحوه من كل شيء إذا كان رقيقاً.