[37] صحيح مسلم ج3 ص3 والبخاري ج2 ص3.
[38] صحيح البخاري ج1 ص58 مطبعة صبيح بالقاهرة.
[39] صحيح مسلم ج1 ص146.
[40] صحيح مسلم ج1 ص146.
[41] المرجع السابق ج1 ص 7 14
[42] فتح الب اري ج12 ص456 وشرح الزرقاني على الموطأ ج4 ص285.
[43] فتح الباري ج12 ص458.
[44] طرح التثريب ج2 ص74.
[45] فتح الباري ج2 ص456.
[46] المرجع السابق ج12 ص456.
[47] صحيح البخاري ج12 ص470 من فتح الباري والنسائي ج1 ص15 إحياء التراث.
[48] المرجع السابق وطرح التثريب ج2 ص74.
[49] طرح التثريب ج2 ص74 وفتح الباري ج2 ص470.
[50] ج1 ص210 والسنة: الصورة يقال: ما أحسن سنة وجهه. وقيل: سنة الخد صفحته.. والقمة: شخص الإنسان قائما ً أو راكباً. يقال: إنه لحسن القمة على الر ح ل. ونظر أعرابي إلى دينار فقال: ما أصغر قيمتك وأكبر همتك. والجملاء: وهي فعلاء التي لا أفعل لها. كريمة هطلاء. انظر نفس المرجع.
[51] الحديث في مسند أحمد ج19 ص 71 من ترتيب المسند للساعاتي.
[52] مجمع الزوائد للهيثمي ج1 ص178 الطبعة الثانية.
[53] الموافقات ج4 ص74 المكتبة التجارية بأول شارع محمد علي بالقاهرة.
[54] أنظر المسألة بطولها في الموافقات للشاطبي ج4 من ص74 إلى ص80، والحديثان عند أبي داود. الأول ج12 ص360 من عون المعبود والثاني ج12 ص340 ولفظه عنده.. " وتفترق أمتي على ثلاث وسبعين فرقة " وليس فيه قوله "كلها.."الخ، وفي لفظ آخر عنده من رواية معاوية ابن أبي سفيان "وإن هذه الأمة ستفترق على ثلاث وسبعين ثنتان وسبعون في النار وواحدة في الجنة وهي الجماعة.. " الحديث ج12 ص342.
[55] الموطأ ج1 ص92 قال ابن عبد البر: لا أعلم هذا الحديث مسنداً ولا مقطوعاً من غير هذا الوجه.. ومعناه صحيح في الأصول انظر تنوير الحوالك على موطأ مالك ج1 ص92 الطبعة الأخيرة مطبعة مصطفى الحلبي.