[4] تفسير جزء عم ص 52 بتصرف. جاء في لسان العرب أن الغثاء هو اليابس، والأحوى من الحوة وهو سواد إلى الخضرة أو حمرة إلى السواد، وقد كثر في كلام العرب حتى سموا كل أسود أحوى.
[5] القرآن والعلم د/ أحمد محمود سليمان: ص 66- 67، دار العودة، بيروت، الطبعة الثانية 1974.
[6] القضب: الرطب أو الثمار الغضة التي يتكرر قطف أشجارها أو العلف على اختلاف الأقوال.
[7] غلبا: كثيفة الشجر.
[8] الأب: المرعى على أوجه الأقوال
[9] عبس: 24- 32
[10] تفسير الزمخشري: 4/220، طبعة الحلبي، القاهرة 1966م.
[11] لأعراف: 57- 58.
[12] الفرقان: 48- 49.
[13] فاطر: 9.
[14] طه: 53- 55.
[15] الأنعام: 99.
[16] النحل: 10-11.
[17] المؤمنون: 18- 20
[18] الحج: 63.
[19] أنظر العلم يدعو للإيمان ص76، لكريسي مريسون، ترجمة محمود الفلكي، النهضة المصرية بالقاهرة: ط 6. 1971م.
[20] في ظلال القرآن:3/324
[21] المنتخب في تفسير القرآن الكريم: ص 189، طبعة القاهرة 197 م.
[22] عبس: 26.
[23] الإسلام في عصر العلم: ص 6 5 34-357 بتصرف/ محمد أحمد الغمراوي، القاهرة، دار الإنسان، 1973م.
[24] الله والعلم الحديث ص 475، عبد الرزاق نوفل، الناشرون العرب القاهرة: 1971م.
[25] الأنعام: 99.
[26] تفسير الطبري: 11/578 تحقيق محمود محمد شاكر، دار المعارف.
[27] تفسير الزمخشري: 2/40.
[28] انظر منهج الفن الإسلامي محمد قطب ص 218- دار القلم.
[29] انظر: في ظلال القرآن 7/135 وما بعدما.
[30] انظر في هذا البحث ص 5.
[31] الحج: 5.
[32] فصلت: 39.
[33] انظر تفسير ابن كثير 3/208 و4/102.
[34] سير الزمخشرى 3/454.
[35] يس: 33.
[36] الروم: 19.
[37] انظر: في ظلال القرآن 6/446ة وما بعدها.