[2] انظر: (صيد الخاطر) , الفصل: 21, ومقدمة التحقيق لعلي الطنطاوي /24.
[3] صيد الخاطر لابن الجوزي.
[4] صيد الخاطر لابن الجوزي.
[5] صيد الخاطر لابن الجوزي.
[6] لفتة الكبد في نصيحة الولد لابن الجوزي.
[7] سورة الطلاق: 2،3..
[8] البداية والنهاية حوادث سنة 587.
[9] المرجع السابق.
[10] وفيات الأعيان 2/322.
[11] انظر مقدمة صيد الخاطر لعلي الطنطاوي /37.
[12] هذه النصوص من كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي.
[13] هذه النصوص من كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي.
[14] هذه النصوص من كتاب صيد الخاطر لابن الجوزي.
[15] بل لقد قال ابن الجوزي نفسه في وصف أحد مجالسه الوعظية: "لو قيل: إن الذين خرجوا يطلبون المجلس وسعوا في الصحراء بين باب البصرة والحربية مع المجتمعين في المجلس كانوا ثلاثمائة ألف ما أبعد القائل"، وكل هذا من باب التقدير لا التحقيق.
[16] كما صرح بذلك في مواضع من صيد الخاطر، وفي رسالته المسماة (لفتة الكبد) .