[35] انظر الأشموني ج4 ص100، 101
والارتشاف ج1 ص115.
انظر سيبويه ج2 ص198، ص206.
[36] الحوار كغراب وكتاب ولدا الناقة ساعة يولد.
[37] الثني من البعران ما دخل في السادسة ومن الخيل ما دخل في الرابعة ومن الشاء ما دخل في الثالثة، والثني من الأضراس: الأربع التي في مقدم الفم ثنتان من فوق وثنتان من أسفل.
[38] القعيد من الإبل ما يقعد الراعي في كل حاجة.
[39] الرخل بكسر فسكون وهي الأنثى من ولد الضأن.
[40] انظر: شرح المفصل ج6 ص45.
[41] انظر: سيبويه ج2 ص217.
[42] النزوان الوثبان ولا يقال إلا للشاء والدواب والبقر في معنى الفساد.
[43] والنقزان ومثله النقز هو الوثبان صعدا في مكان واحد وقد غلب على الطائر المعتاد الوثب كالغراب والعصفور.
[44] العسلان: أن يضطرم الغرس في عدوه فيخفق برأسه ويطرد متنه، والعسلان أيضا أن يسرع الذئب والثعلب ويضطرب في عدوه ويهز رأسه.
[45] الرتكان مقاربة البعير خطوة في رملانه ولا يقال إلا للتغير.
[46] انظر الشافية ج1 ص156، وشرح المفصل ج6 ص147 والأشموني ج2 ص216 أبينه المصادر وسيبويه ج2 ص218.
[47] قال في شرح المفصل ج6 ص47 وأكثر ما يكون الفعلان في هذا الضرب مما فيه حركة واضطراب ولا يجئ فعله متعدي في الفاعل إلا أن يشذ شيء نحو شنئته شنأنا.
[48] انظر شرح المفصل ج1 ص45.
[49] صحتها بالخاء المنقوطة
شرح المفردات في أبيات ابن مالك
كبش اليان: ما كان فيه شحم ولحم في العجز في الزهر بالحاء المعجمة وصحته بالخاء المنقوطة.
الخظوان: والظاء محركة من ركب بعض لحمه بعضا
الشحذان: قال في القاموس الشحذان أن محركة السواق والجائع والخفيف في سعيه.
قال في القاموس: الشقذان محركة الذي يكاد ينام، والذي يصيب الناس بالعين، والشديد البصر السريع الإصابة.