[1] جولد تسيهر: العقيدة والشريعة في الإسلام، ترجمة الدكتور محمد يوسف موسى وزميله، ص 15.

[2] جولد تسيهر: العقيدة والشريعة في الإسلام ص 41.

[3] سورة الحاقة: آية 44-47.

[4] سورة الصف: آية 8.

[5] سورة القيامة آية 20-21.

[6] سورة الإنسان آية 27.

[7] البقرة آية 132.

[8] المائدة آية 87.

[9] الأعراف آية 32.

[10] النحل آية 97.

[11] وليم جيمس: إرادة الاعتقاد ص 121 ترجمة الدكتور محمود حب الله.

[12] سورة الزمر آية 9.

[13] سورة المجادلة آية 11.

[14] سورة طه آية 114.

[15] سورة المنافقون آية 8.

[16] سورة الشعراء: آية 193-195.

[17] سورة يوسف: آية 21.

[18] يمكن الرجوع إلى كتاب فصوص الحكم لابن عربي - وهو من القائلين بوحدة الوجود - لتتبين ما انتهى إليه أمر الصوفية من الضلال والإلحاد.

[19] أبو الحسن الندوي: القادياني والقاديانية ص 19 وما بعدها.

[20] توجد كتب في شرح البهائية بالانجليزية والفرنسية والفارسية والعربية.

[21] من يريد مزيدا من المعلومات فليرجع إلى كتاب الندوي المذكور.

[22] سورة الأنعام: آية 24.

[23] سورة آل عمران: آية 105.

[24] سورة البقرة: آية 285.

[25] سورة ص: آية 27-28.

[26] سورة الجاثية: آية 21.

[27] سورة الزلزلة: آية 7-8.

[28] سورة التوبة: آية 32-33.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015