ولا صحة لأيّ من هذه الأخبار الثلاثة؛ فسعد - رضي الله عنه - كان يحمل راية الأنصار في بدر، وهي غير اللواء الذي كان مع مصعب بن عمير - رضي الله عنه -، ولم يذكر سعد في ضمن جرح رسول الله يوم أحد, ولقد عاجله الأجل قبل غزوة خيبر، وإنما كان تحكيمه في قريظة عقيب الأحزاب..
المجذوب
--------------------------------------------------------------------------------
[1] التوبة آية رقم 109-110.
[2] الجن آية رقم 18.
[3] الأحقاف آية رقم 5.
[4] الشعراء آية رقم 213.
[5] يونس آية رقم 106.
[6] الرعد آية رقم 14.
[7] فاطر آية رقم 13-14.
[8] الإسراء رقم الآية 56-57.
[9] غاية الأماني في الرد على النبهاني 1/53.
[10] أخرجه البخاري في التفسير سورة رقم 71 باب (1) , حديث رقم 4920, ص 8/667 الفتح، انظر الدر المنثور 8/269.
[11] الفتح 8/669.
[12] النهاية لابن الأثير 4/320.
[13] البخاري حديث رقم 4859.
[14] الفتح 8/612.
[15] المصدر السابق.
[16] النهاية لابن الأثير 3/56.
[17] الزمر رقم الآية 3.
[18] الأعراف رقم الآية 194.
[19] الدر المنثور 8/269.
[20] التفسير الكبير للرازي 6/276.
[21] المائدة رقم الآية 116.
[22] أخرجه البخاري في الجامع الصحيح كتاب الأحكام باب رقم 51.
[23] المصدر السابق 13/206 فتح الباري.
[24] سورة الحج آية رقم 73-74.
[25] سورة فاطر آية رقم 40.
[26] سورة الرعد رقم 16.
[27] سورة الأنعام رقم الآية 100.
[28] سورة الأعراف رقم الآية 188.
[29] آل عمران رقم الآية 128.
[30] الفتح 7/365-366.
[31] سورة الأعراف 188.