{وَقُلِ اعْمَلُوا فَسَيَرَى اللَّهُ عَمَلَكُمْ وَرَسُولُهُ وَالْمُؤْمِنُونَ وَسَتُرَدُّونَ إِلَى عَالِمِ الْغَيْبِ وَالشَّهَادَةِ فَيُنَبِّئُكُمْ بِمَا كُنْتُمْ تَعْمَلُونَ} [53] ، وقوله: {قُلْ هَذِهِ سَبِيلِي أَدْعُو إِلَى اللَّهِ عَلَى بَصِيرَةٍ أَنَا وَمَنِ اتَّبَعَنِي وَسُبْحَانَ اللَّهِ وَمَا أَنَا مِنَ الْمُشْرِكِينَ} [54] ، وقوله: {يَا أَيُّهَا النَّاسُ إِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ ذَكَرٍ وَأُنْثَى وَجَعَلْنَاكُمْ شُعُوباً وَقَبَائِلَ لِتَعَارَفُوا إِنَّ أَكْرَمَكُمْ عِنْدَ اللَّهِ أَتْقَاكُمْ} [55] .

--------------------------------------------------------------------------------

[1] الهوية: حقيقة الشيء الذي تميزه عن غيره.

[2] السورة - 103

[3] سورة لقمان - 22

[4] سورة يونس - 62 و 63

[5] سورة التوبة - 71

[6] سورة يوسف -108

[7] سورة فصلت - 33

[8] سورة التوبة - 24

[9] سورة الحجرات - 13

[10] سورة فصلت: 1 - 14.

[11] الربعة: الحال التي جاء الإسلام وهم عليها.

[12] العاني: الأسير.

[13] المعاقل: الديات، الواحدة: معقلة.

[14] مفرحاً: المثقل بالدّين، والكثير العيال.

[15] الدسيعة: العظيمة، وأراد بها هنا: ما ينال عنهم من ظلم.

[16] يُبيء: هو من البواء أي المساواة.

[17] إعتبطه: قتله بلا جناية منه توجب قتله.

[18] يوتغ: يهلك.

[19] وإن البر دون الآثم: وإن البر والوفاء ينبغي أن يكون حاجزاً عن الإثم.

[20] بطانة الرجل: خاصته وأهل بيته.

[21] وإن الله على أبر هذا: وإن الله على الرضا به.

[22] وإن الله على أتقى ما في هذه الصحيفة وأبره: وإن الله وحزبه المؤمنين على الرضى به.

طور بواسطة نورين ميديا © 2015