وحسبنا الإقرار بالعجز، والتعبير عن النقص، وإظهار العذر، والإقرار بالذنب، والاعتراف بالقصور، ثم الاعتصام بحوله وقوته.. لا شريك له..
داعياً إخواني الغافلين ليهبوا من غفلتهم، ويفيقوا من نسيانهم موحدين حنفاء لله غير مشركين به، محطمين كل شعار، ملتفين حول الواحد الأحد، فمنه النصر، وبه العون، وإليه المصير.
للحديث بقية.