وفي فرنسا زادت نسبة الجريمة إلى 32% لاسيما عملية السطو المسلح ولا مجال للاستطراد والنتيجة سيئة للغاية تنبئ بمستقبل مظلم للإنسان، الإنسان المجرد من الروح والعقل والضمير والإحساس لأنه – وهذه هي الحقيقة الأبقى والأخلد؛ لأنه بدون مناخ إسلامي يهيمن بروحه على الحياة لا يوجد بديل إلا عالم الجريمة.
نقلا عن مجلة المجتمع الكويتية